1. BENDERA MERAH PUTIH “BERAGAMA ISLAM “
Deskripsi Masalah:
AKHIR – AKHIR INI NEGARA KITA, negara Indonesia marak sekali akan adanya aksi –aksi yang menimbulkan tindakan –tindakn yang sangat menyorot pandangan public, bahkan sampai belahan duniapun tahu, salah satunya seperti demo bela islam 212
Di dalam aksi itu (belA ISLAM) juga terdapat problem-problemyang memunai pro dan kontra dari beberapa belah pihak, salah satunya adalah”MENULIS BENDERA MERAH PUTIH DENGAN TULISAN KALIMAT TAUHID DAN GAMBAR PEDANG “
Baru-baru ini dilangsir dari detik.com, bahwa nurul fahmi (28 th) di tangkap satreskrim polres Jakarta selatan di pasar minggu pada hari jum’ at (20 januari 2017)karena di anggap melecehkan lambang negara dengan menulisi kalimat tauhid dan gambar pedang pada bendera merah putih. Fahmi dsi jerat dengan pasal 68 UU.no 24 2009 tentang bendera, bahasa dan lambang negara dengan ancaman 5 th penjara
Sedangkan dari beberapa orang masih ditemui beberapa kelompok yang mencorek-corek bendera merah putih seperti menulisi bendera merah putih dengan lambang metalika dan coretan yang lainnya yang tidak di anggap.
Pertanyaan:
a. menurut pandangan fiqih, apakah tindakan fahmi menulisi bendera dengan kalimat tauhid dapat di benarkan ?
Jawaban:
Tidak dapat dibenarkan karena mencoret bendera adalah termasuk penghinaan.
Nb: menulis kalimat tauhid pada bendera berpotensi ihanah pada kalimat tauhid tersebut, semisal meletakanya di tempat-tempat yang tidak layak.
& بغية المسترشدين(ص: 189)
(مسألة : ك) : يجب امتثال أمر الإمام في كل ما له فيه ولاية كدفع زكاة المال الظاهر ، فإن لم تكن له فيه ولاية وهو من الحقوق الواجبة أو المندوبة جاز الدفع إليه والاستقلال بصرفه في مصارفه ، وإن كان المأمور به مباحاً أو مكروهاً أو حراماً لم يجب امتثال أمره فيه كما قاله (م ر) وتردد فيه في التحفة ، ثم مال إلى الوجوب في كل ما أمر به الإمام ولو محرماً لكن ظاهراً فقط ، وما عداه إن كان فيه مصلحة عامة وجب ظاهراً وباطناً وإلا فظاهراً فقط أيضاً ، والعبرة في المندوب والمباح بعقيدة المأمور ، ومعنى قولهم ظاهراً أنه لا يأثم بعدم الامتثال ، ومعنى باطناً أنه يأثم اهـ. قلت : وقال ش ق : والحاصل أنه تجب طاعة الإمام فيما أمر به ظاهراً وباطناً مما ليس بحرام أو مكروه ، فالواجب يتأكد ، والمندوب يجب ، وكذا المباح إن كان فيه مصلحة كترك شرب التنباك إذا قلنا بكراهته لأن فيه خسة بذوي الهيئات ، وقد وقع أن السلطان أمر نائبه بأن ينادي بعدم شرب الناس له في الأسواق والقهاوي ، فخالفوه وشربوا فهم العصاة ، ويحرم شربه الآن امتثالاً لأمره ، ولو أمر الإمام بشيء ثم رجع ولو قبل التلبس به لم يسقط الوجوب اهـ.
& الموسوعة الفقهية الكويتية - (7 / 99)
- الإهانة تعتبر مدلولا لبعض التصرفات القولية كالسب والشتم ، أو الفعلية كالضرب وما شابهه مما يعتبر إهانة ، وهي ترد عند الفقهاء باعتبارين مختلفين :الأول : باعتبار أن الإهانة مدلول لتصرفات تستوجب العقوبة . - وبذلك تكون الإهانة أمرا غير مشروع ، ويكون الحكم بحسب قدر المهان ، وبحسب عظم الإهانة وصغرها .
فالإهانة التي تلحق بالعقيدة والشريعة كالسجود لصنم ، أو إلقاء مصحف في قاذورة ، أو كتابته بنجس ، أو سب الأنبياء والملائكة ، أو تحقير شيء مما علم من الدين بالضرورة تعتبر كفرا . (1) ( ر : ردة - استخفاف ) .والإهانة التي تلحق بالناس بغير حق من سب وشتم وضرب ، تعتبر معصية . (2) ( ر : قذف ، تعزير ، استخفاف ) .
على أن من الأفعال ما يكون في ظاهره إهانة ، لكن القصد أو الضرورة أو القرائن تبعده عن ذلك ، فالبصاق على اللوح لا يعتبر إهانة ، إذا قصد به الإعانة على محو الكتابة . (3)
ولو أشرفت سفينة على الغرق ، واحتيج إلى إلقاء حمل من المصاحف مثلا جاز ذلك ؛ لأن حفظ الروح مقدم ، والضرورة تمنع كونه امتهانا . (4)
v تحفة الحبيب على شرح الخطيب - (ج 1 / ص 272(
قوله : ( اسم معظم ) كاسم نبي كتب بقصد اسمه ، أو أطلق بخلاف ما لو كتب بقصد غيره ، ولا يلحق بعوامّ الملائكة عوام البشر ، وإن كانوا أفضل منهم لأن عوام الملائكة معصومون ، وقد يوجد في المفضول ما لا يوجد في الفاضل .
& حاشيةالجمل - (ج 1 / ص 278)
وَبَحَثَ الْأَذْرَعِيُّ تَحْرِيمَ إدْخَالِ الْمُصْحَفِ الْخَلَاءَ بِلَا ضَرُورَةٍ إجْلَالًا لَهُ وَتَكْرِيمًا ، وَالْمَنْقُولُ الْكَرَاهَةُ وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ عِنْدَ م ر كَكُلِّ مَا عَلَيْهِ مُعَظَّمٌ وَالْمُشْتَرَكُ كَعَزِيزٍ وَكَرِيمٍ وَمُحَمَّدٍ وَأَحْمَدَ وَمَا يُوَحَّدُ نَظْمُهُ مِنْ الْقُرْآنِ فِي غَيْرِهِ عَلَى مَا بَحَثَهُ الْأَذْرَعِيُّ كَالْمُخْتَصِّ إنْ قُصِدَ بِهِ الْمُعَظَّمُ أَوْ دَلَّتْ عَلَى ذَلِكَ قَرِينَةٌ ا هـ شَرْحُ الْإِرْشَادِ لِشَيْخِنَا.( فَرْعٌ ) لَوْ كَانَ بِيَدِهِ خَاتَمٌ عَلَيْهِ لَفْظُ الْجَلَالَةِ وَاسْتَنْجَى بِهَا بِحَيْثُ تُصِيبُ النَّجَاسَةُ اسْمَ اللَّهِ حَرُمَ هَذَا إنْ قَصَدَ بِنَقْشِ الْجَلَالَةِ التَّبَرُّكَ فَإِنْ قَصَدَ مُجَرَّدَ تَمْيِيزِ الْخَاتَمِ فَهُوَ نَظِيرُ مَا لَوْ وَسَمَ نَعَمَ الصَّدَقَةِ بِلَفْظِ الْجَلَالَةِ وَقَدْ دَلَّ كَلَامُهُمْ عَلَى جَوَازِهِ ، وَإِنْ كَانَتْ تَتَمَرَّغُ فِي النَّجَاسَاتِ وَعَلَّلُوهُ بِأَنَّهُ إنَّمَا قَصَدَ بِهِ التَّمْيِيزَ فَلَوْ ذَكَرَ مَعَ لَفْظِ الْجَلَالَةِ مَا يَصْرِفُهَا إلَى التَّبَرُّكِ كَأَنْ نَقَشَ عَلَيْهِ عَبْدَ اللَّهِ فَيَنْبَغِي الِامْتِنَاعُ هَكَذَا قَرَّرَهُ م ر .وَفِي النَّاشِرِيّ بَعْضُهُ وَقَدْ يُتَّجَهُ التَّحْرِيمُ هُنَا مُطْلَقًا وَيُفَرَّقُ بِأَنَّ الْوَسْمَ مَطْلُوبٌ وَبِأَنَّ التَّنْجِيسَ غَيْرُ مُحَقَّقٍ وَقَدْ لَا يُوجَدُ وَبِأَنَّهُ يُفَرَّقُ بَيْنَ التَّنْجِيسِ وَالتَّعْرِيضِ لِلتَّنْجِيسِ ، ثُمَّ رَأَيْت فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ لِشَيْخِنَا مَا نَصُّهُ وَلَوْ تَخَتَّمَ فِي يَسَارِهِ بِمَا عَلَيْهِ مُعَظَّمٌ نَزَعَهُ عِنْدَ الِاسْتِنْجَاءِ لِحُرْمَةِ تَنْجِيسِهِ كَمَا قَالَهُالْإِسْنَوِيُّ وَغَيْرُهُ انْتَهَى ، ثُمَّ أَطْلَقَ م ر الْحُرْمَةَ آخِرًا ا هـ سم .( قَوْلُهُ : كَاسْمِ نَبِيٍّ ) أَيْ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ رَسُولًا وَكَذَا الْمَلَائِكَةُ سَوَاءٌ عَامَّتُهُمْ وَخَاصَّتُهُمْ وَكُلُّ اسْمٍ مُعَظَّمٍ مُخْتَصٍّ ، أَوْ مُشْتَرَكٍ ، وَقُصِدَ بِهِ الْمُعَظَّمُ أَوْ قَامَتْ قَرِينَةٌ قَوِيَّةٌ عَلَى أَنَّهُ الْمُرَادُ بِهِ وَالْأَوْجَهُ أَنَّ الْعِبْرَةَ بِقَصْدِ كَاتِبِهِ لِنَفْسِهِ وَإِلَّا فَالْمَكْتُوبُ لَهُ وَلَوْ تَخَتَّمَ فِي يَسَارِهِ بِمَا عَلَيْهِ مُعَظَّمٌ وَجَبَ نَزْعُهُ عِنْدَ الِاسْتِنْجَاءِ لِحُرْمَةِ تَنْجِيسِهِ كَمَا قَالَهُ الْإِسْنَوِيُّ وَغَيْرُهُ ا هـ شَرْحُ م ر .( قَوْلُهُ أَيْضًا : كَاسْمِ نَبِيٍّ ) أَيْ ، أَوْ مَلَكٍ وَفِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ لِشَيْخِنَا حَجّ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ عَوَامِّ الْمَلَائِكَةِ وَخَوَاصِّهِمْ وَبِهِ صَرَّحَ الْإِسْنَوِيُّ حَيْثُ عَبَّرَ بِجَمِيعِ الْمَلَائِكَةِ وَهَلْ يُلْحَقُ بِعَوَامِّهِمْ عَوَامُّ الْمُؤْمِنِينَ أَيْ صُلَحَاؤُهُمْ ؛ لِأَنَّهُمْ أَفْضَلُ مِنْهُمْ مَحَلُّ نَظَرٍ وَقَدْ يُفَرَّقُ بِأَنَّ أُولَئِكَ مَعْصُومُونَ وَقَدْ يُوجَدُ فِي الْمَفْضُولِ مَزِيَّةٌ لَا تُوجَدُ فِي الْفَاضِلِ ا هـ سم عَلَى حَجّ ا هـ ع ش .( قَوْلُهُ : وَحَمْلُهُ مَكْرُوهٌ ) صَرَّحَ بِهِ لِلرَّدِّ عَلَى مَنْ قَالَ بِالتَّحْرِيمِ ، وَإِلَّا فَعَدَمُ الْحُرْمَةِ مَعْلُومٌ مِنْ قَوْلِهِ سُنَّ إلَخْ ، وَإِنْ لَمْ يُعْلَمْ مِنْهُ خُصُوصُ الْكَرَاهَةِ لِاحْتِمَالِ خِلَافِ الْأَوْلَى ا هـ ع ش وَفِي ق ل عَلَى الْمَحَلِّيِّ قَوْلُهُ : وَحَمْلُهُ مَكْرُوهٌ أَيْ وَلَوْ نَحْوَ مُصْحَفٍ ، وَإِنْ حَرُمَ مِنْ حَيْثُ الْحَدَثُ وَعَلَيْهِ يُحْمَلُ قَوْلُ الْأَذْرَعِيِّ بِالْحُرْمَةِ ا هـ .( قَوْلُهُ : وَتَعْبِيرِي بِذَلِكَ أَعَمُّ ) أَيْ لِشُمُولِهِ غَيْرَ ذِكْرِ اللَّهِ كَالنَّبِيِّ ، وَالْمَلَكِ وَقَوْلُهُ : وَأَوْلَى أَيْ لِإِسْنَادِهِ الْحَمْلَ إلَى مَحَلِّ الذِّكْرِ لَا إلَى الذِّكْرِ نَفْسِهِ كَمَا فَعَلَ الْأَصْلُ فَإِنَّهُ لَا يَصِحُّ إلَّا عَلَى التَّجَوُّزِ ا هـ سم