Breaking

Senin, 25 September 2017

Sampaikanlah walaupun hanya setengah ayat !

Hukum Tasyakkuran Dan Membacakan Surat Yasin Untuk Orang Yang Hendak Berangkat Haji

Hukum Tasyakkuran Dan Membacakan Surat Yasin Untuk Orang Yang Hendak Berangkat Haji


Deskripsi Masalah :
Haji merupakan satu kebanggaan semua insan islam. Oleh karenanya kebanyakan orang yang mampu menunaikannya mengadakan tasyakuran, baik ketika pemberangkatan, sesudah ia berangkat, ataupun ketika pulang dari tanah suci Mekkah. Dan seperti biasa dalam tasyakuran terdapat bacaan surotul Fatihah, Yasin dan bacaan yang lain yang dilakukan oleh keluarga dan para tetangga yang di tujukan kepada yang berangkat (dengan tujuan agar ia selamat).

Pertanyaan :
a.   Bagaimana hukum mengadakan tasyakuran tersebut ?

Jawaban :
a.   Hukum mengadakan tasyakuran haji adalah sunnat.

Referensi :
في المجموع شرح المهذب 5/511 (ط/دار الكتب العلمية) مانصه :
( السابعة عشرة ) : يستحب أن يتصدق بشيء عند خروجه وكذا أمام الحاجات مطلقاكما سنوضحه إن شاء الله - تعالى - في باب صدقة التطوع.

في حاشية الإيضاح ص 47 (ط/مكتبة دار حرّاء) مانصه :
ويستحب له أن يتصدق بشيء عند خروجه وكذا بين يدي كل حاجة يريدها.

في تحفة المحتاج 7/212 (ط/دار الفكر) مانصه :
( و ) دفعها ( في رمضان ) لا سيما عشرة الأخر أفضل لخبر أبي داود { أي صدقة أفضل قال : في رمضان } ولعجز الفقراء عن التكسب فيه , ويليه عشر الحجة فيما يظهر ,  وفي الأماكن الشريفة كمكة ثم المدينة , وعند الأمر المهم كغزو وحج ومرض وسفر وكسوف واستسقاء أفضل , وليس المراد بذلك أن من أراد صدقة يسن له تأخيرها لشيء مما ذكر , بل الاعتناء عند وجود ذلك بالإكثار منها فيه ; لأنه أعظم أجرا وأكثر فائدة. ( قوله : كغزو وحج إلخ ) أي : له أو لخاصته كقريبه أو صديقه . ا هـ . ع ش ( قوله : واستسقاء ) يظهر أن عروض القحط كذلك , وإن لم يستسق له ويظهر أيضا أن حدوث الوباء والطاعون كذلك وقد يدعي دخول جميع ما ذكر في الأمر المهم , والأخيرين في المرض بعد تعميمه . ا هـ . سيد عمر ( قوله : وليس المراد إلخ ) , بل المسارعة إلى الصدقة أفضل بلا شك . ا هـ . مغني . ( قوله : أن من أراد صدقة ) أي : في رجب أو شعبان مثلا ( قوله : بل الاعتناء ) أي : بل المراد الاعتناء إلخ عبارة المغني وإنما المراد أن التصدق في رمضان وغيره من الأوقات الشريفة أعظم أجرا مما يقع في غيرها . ا هـ .

في مغنى المحتاج 3/155-156 (ط/دار الفكر) مانصه :
( و ) دفعها ( في رمضان ) أفضل من دفعها في غيره لما رواه الترمذي عن أنس رضي الله تعالى عنه : { سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الصدقة أفضل ؟ قال : صدقة في رمضان } ولأن الفقراء فيه يضعفون ويعجزون عن الكسب بسبب الصوم , وتتأكد في الأيام الفاضلة كعشر ذي الحجة وأيام العيد , وكذا في الأماكن الشريفة كمكة والمدينة , وفي الغزو والحج , وعند الأمور المهمة كالكسوف والمرض والسفر . قال الأذرعي : ولا يفهم من هذا أن من أراد التطوع بصدقة أو بر في رجب أو شعبان مثلا أن الأفضل له أن يؤخره إلى رمضان وغيره من الأوقات الفاضلة , بل المسارعة إلى الصدقة أفضل بلا شك , وإنما المراد أن التصدق في رمضان وغيره من الأوقات الشريفة أعظم أجرا مما يقع في غيرها .

في أسنى المطالب 6/547-548 (ط/دار الكتب العلمية) مانصه  :
( كتاب الوليمة ) من الولم وهو الاجتماع وهي تقع على كل طعام يتخذ لسرور حادث من عرس وإملاك وغيرهما لكن استعمالها مطلقة في العرس أشهر وفي غيره تقيد فيقال وليمة ختان أو غيره ( وهي لدعوة العرس ) أي الإملاك وهو العقد ( وليمة ) وإملاك وشندخي ( وهي آكدها ) أي وليمة العرس آكد الولائم ( وللختان  إعذار ) بكسر الهمزة وإعجام الذال ( وللولادة عقيقة وللسلامة من الطلق خرس ) بضم الخاء المعجمة وبسين مهملة ويقال بالصاد ( وللقدوم ) من السفر ( نقيعة ) من النقع وهو الغبار أو النحر أو القتل ( وهي ما ) أي طعام ( يصنع له ) أي للقدوم سواء أصنعه القادم أم صنعه غيره له كما أفاده كلام المجموع في آخر صلاة المسافر لكن الذي في الروضة هنا ذكر ذلك قولين أظهرهما الثاني لكن صوب الأذرعي الأول -إلى أن قال- قال وأطلقوا استحباب الوليمة للقدوم من السفر والظاهر أن محله في السفر الطويل لقضاء العرف به أما من غاب يوما أو أياما يسيرة إلى بعض النواحي القريبة فكالحاضر. ( قوله قال وأطلقوا استحباب الوليمة للقدوم من السفر ) بأن يصنع له طعام أو يصنعه هو ( قوله والظاهر أن محله في السفر إلخ ) أشار إلى تصحيحه.

في المجموع شرح المهذب 5/534 (ط/دار الكتب العلمية) مانصه :
( التاسعة والخمسون ) يستحب النقيعة , وهي طعام يعمل لقدوم المسافر , ويطلق على ما يعمله المسافر القادم , وعلى ما يعمله غيره له , وسنوضحها إن شاء الله - تعالى - في باب الوليمة , حيث ذكرها المصنف .


في حاشية الإيضاح ص 564 (ط/مكتبة دار حرّاء) مانصه :
(فرع) يسن لنحو أهل القادم أن يصنع له ما تيسر من طعام ويسن له نفسه إطعام الطعام عند قدومه للإتباع فيهما، وكلاهما كما يفيده كلام الفراء وابن سيده سمي نقيعة بفتح النون وكسر القاف وفتح العين المهملة.


b.   Bagaimana perspektif Syara' tentang pembacaan suratAl-Fatihah, Yasin dll. yang ditujukan kepada yang berangkat haji yang notabenenya dia masih hidup dengan tujuan seperti di atas ?

Jawaban:
b.   Hukum pembacaan suratal-Fatihah, suratYasin dll. yang ditujukan kepada orang yang melakukan perjalanan dengan tujuan berdo'a akan keselamatannya adalah sunnat.

Ta'bir:
في قرة العين بفتاوى إسماعيل الزين 210 مانصه :
[ قراءة سورة يس لغرض معين ]
سؤال : اذا تطوع شخص بنحو قراءة سورة يس ليحصل له مال كثير مثلا أو غير ذلك من جلب المنافع ودفع المضار فهل ذلك يسمى رياء أولا ؟
الجواب والله الموفق للصواب : روي عن رسول الله عليه وسلم أنه قال : يس لما قرئت له فيجوز أن تقرأ سورة بنية قضاء حاجة من جلب نفع  أو دفع ضر سواء كان المقصود دينيا أو دنيويا مالم يكن معصية ولا يكون ذلك رياء ولا ينطبق عليه تعريف الرياء والله سبحانه وتعالى أعلم .

في السراج المنير 1/121-122 (ط/دار الفكر) مانصه :
(إذا خرج أحدكم إلى سفر) ولو قصيرا (فليودع إخوانه) أي ويسألهم الدعاء فيندب أن يقول كل من المودع والمودع للآخر : استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك ويزيد المقيم للمسافر وردك بخير (فإن الله تعالى جاعل له في دعائهم البركة) أي النمو والزيادة في الخير. (قوله إلى سفر) طويلا أو قصيرا لكن الطويل آكد (قوله إخوانه) أي في الإسلام ويبدأ بأقاربه وذوي الصلاح (قوله في دعائهم) أي بالسلامة والظفر بالمراد وقوله البركة أي النمو والزيادة في الخير ويسن لهم الدعاء بحضرته وفي غيبته والمأثور وغيره. مناوي.

في فيض القدير 1/420 (ط/دار الفكر) مانصه :
572- : إذا خرج أحدكم إلى سفر فليودّع إخوانه، فإن الله تعالى جاعل له في دعائهم البركة.
572- : "إذا خرج أحدكم إلى سفر" طويل أو قصير يطيل به الغيبة والخروج في الأصل الإنفصال من المحيط إلى الخارج ويلزمه البروز "فليودّع" ندبا مؤكدا "إخوانه" في الدين ويبدأ بأقاربه وذوي الصلاح ويسألهم الدعاء له "فإن الله تعالى جاعل له في دعائهم" له بالسلامة والظفر بالمراد "البركة" ويسن لهم الدعاء له بحضرته وفي غيبته بالمأثور وبغيره والمأثور أفضل.

c.   Siapa yang mendapat pahala dari pembacaan surat Fatihah suratYasin dan lain-lain ?

Jawaban:
c.   Yang mendapat pahala adalah  keduanya, (da'i dan mad'u lah).

Ta'bir:
في قلائد الخرائد وفرائد الفوائد للفقيه عبد الله بن محمد باقشيري الحضرمي الشافعي 2/828
وهل ينفع ما يقرأ عن الحي ؟ قطع بعض أهل اليمن بمنعه , وعن الامام أحمد بن التهامي فقيه ريمه أنه كالميت , قال الازرق ونحوه في عوارف المعارف وهو من باب الصدقة , فيتجه جعله كالتضحية عنه انتهى .

في الفتاوى الكبرى 4/20 (ط/دار الفكر) مانصه :
( وسئلت ) عمن قرأ وهلل مثلا وأذن لآخر أن يدعو الله أن يوصل ثواب ذلك إلى فلان ما الحكم حينئذ أو قرأ مثلا ودعا بإيصال ثواب ذلك لحي ما حكمه , وما حقيقة الثواب الواصل للميت . ( فأجبت ) بقولي الدعاء للغير الحي أو الميت بثواب الداعي أو غيره الآذن له لا ينبغي فإن ثواب الإنسان لا ينتقل عنه إلى غيره بالدعاء , فيكون الدعاء بذلك مخالفا للواقع , وهو ممتنع أما الدعاء بحصول مثل ذلك الثواب للغير فلا بأس به ; لأنه من الدعاء للأخ المسلم بظهر الغيب , والأحاديث دالة على قبوله بهذا , وغيره مع أنه ليس فيه محذور فلم يكن لامتناعه وجه بل لو ذكر الداعي الثواب , ومراده مثله لم يكن فيه امتناع أيضا ; لأن إضمار مثل في نحو ذلك سائغ شائع ذائع .


في تحفة المحتاج 7/86 (ط/دار الفكر) مانصه :
ومعنى نفعه بالدعاء حصول المدعو به له إذا استجيب واستجابته محض فضل من الله تعالى لا تسمى ثوابا عرفا أما نفس الدعاء وثوابه فهو للداعي ; لأنه شفاعة أجرها للشافع ومقصودها للمشفوع له وبه فارق ما مر في الصدقة نعم دعاء الولد يحصل ثوابه نفسه للوالد الميت ; لأن عمل ولده لتسببه في وجوده من جملة عمله كما صرح به خبر { ينقطع عمل ابن آدم إلا من ثلاث ثم قال أو ولد صالح أي مسلم يدعو له } جعل دعاءه من عمل الوالد , وإنما يكون منه ويستثنى من انقطاع العمل إن أريد نفس الدعاء لا المدعو به. ( قوله للوالد الميت ) ومثله الحي للعلة المذكورة ا هـ ع ش عبارة عبد الله باقشير قوله الميت أي مثلا وإلا فالحي كذلك وكأنه قيد به ; لأن الحديث المستدل به في قوله الآتي إذا مات إلخ في الميت ا هـ . ( قوله وإنما يكون ) أي دعاء الولد وكذا ضمير ويستثنى ( قوله منه ) أي من عمل الوالد ( قوله لا المدعو به ) أي ; لأنه يحصل للميت سواء صدر من الولد أو غيره ا هـ كردي.

في قواعد الأحكام ص 99 مانصه :

وأما قوله عليه الصلاة والسلام : { إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث ; صدقة جارية , أو علم ينتفع به , أو ولد صالح يدعو له } , ومعناه انقطع أجر عمله أو ثواب عمله فهذا على وفق القاعدة لأن هذه المستثنيات من كسبه , فإن العلم المنتفع به من كسبه فجعل له ثواب التسبب إلى تعليم هذا العلم . وكذلك الصدقة الجارية تحمل على الوقف وعلى الوصية بمنافع داره وثمار بستانه على الدوام , فإن ذلك من كسبه , لتسببه إليه , فكان له أجر التسبب , وليس الدعاء مخصوصا بالولد , بل الدعاء شفاعة جائزة من الأقارب والأجانب , وليست مستثناة من هذه , لأن ثواب الدعاء للداعي والمدعو به حاصل للمدعو له , فإن طلب له المغفرة والرحمة كانت المغفرة والرحمة مخصوصين بالمدعو له , وثواب الدعاء للداعي , كما لو شفع إنسان لفقير في كسوة أو في العفو عن زلة , كانت للشافع ثواب الشفاعة في العفو والكسوة , وكانت مصلحة العفو والكسوة للفقير .

ngaji9.com: Sampaikanlah walaupun hanya setengah ayat !